الإمام السيد علي الخامنئي (دام ظله):
– ما حدث في سوريا خطط له في غرف القيادة الأميركية والاسرائيلية.
– هناك دولة جارة لعبت دوراً بارزاً في ما حدث في سوريا وما زالت تلعب هذا الدور.
– العامل الرئيسي في المؤامرة والمخطط وغرف القيادة الرئيسية كان في الولايات المتحدة والكيان الصهيوني.
– ما حدث في سوريا خطط له في غرف القيادة الأميركية والاسرائيلية ولدينا دلائل على ذلك لا تترك مجالاً للشك.
– قوة المقاومة ستتسع أكثر من السابق وستشمل كل المنطقة.
– المقاومة هي المقاومة وكلما زادت الضغوط عليها زادت استحكاماً وكلما زادت الجرائم ضدها زادت مسوغاتها.
– من يحلل عبثاً أنّ ضعف المقاومة سيؤدي إلى ضعف إيران هو لا يعرف معنى المقاومة.
– إيران قوية ومتينة وستصبح أقوى أيضاً.
– كلما حاربوا المقاومة كلما اتسعت جبهتها وهي ستكون أقوى وستشمل كل المنطقة.
– المقاومة هي هذه، وجبهة المقاومة هي هذه: كلما زادوا الضغط عليها ازدادت صلابة، وكلما ارتكبوا الجرائم اشتدت عزيمتها، وكلما حاربوها اتسع نطاقها. وأقول لكم بعون الله تعالى، إن نطاق المقاومة سيتسع أكثر من ذي قبل ليشمل كل أرجاء المنطقة.
– سيتم تحرير المناطق السورية المحتلة بأيدي الشباب السوري الغيور. ولا تشكوا في أن هذا سيحدث.
– ستخرج أميركا أيضاً من المنطقة على يد جبهة المقاومة.
– أميركا تحاول وضع موطئ قدم لها في المنطقة لكنها لن تحقق أهدافها وجبهة المقاومة ستطرد الأميركيين من المنطقة.
– “داعش” هي قنبلة زعزعة الأمن في المنطقة من العراق إلى سوريا قبل الهدف الرئيسي وهو زعزعة أمن الجمهورية الإسلامية.
– قواتنا وجدت في العراق وسوريا لسببين هما حفظ أمن الأماكن المقدسة وعدم السماح بزعزعة أمن المنطقة.
– أجهزتنا الاستخبارية حذرت قبل أشهر مسؤولي سوريا مما يحاك من مخططات العدو الذي يجب عدم الثقة بـ”ابتساماته”.
– العراقيون الابطال الغيارى تصدوا للقوات الامريكية المجرمة.
– الحكومتان العراقية والسورية كانتا قد طلبتا منا المساعدة في محاربة الإرهاب.