معارضة تعديل قانون الأحوال الشخصية تضمنت لغاية الآن:
• تغريدة تحذيرية من سفيرة الشر الأمريكي.
• تهديد بالعقوبات من بعثة الاتحاد الاوربي.
• تفعيل أكثر من 8 قنوات فضائية ضد التعديل من الشرقية و utv وغيرها.
• تفعيل مواقع التواصل الاجتماعي عبر التركيز على مغالطة “زواج القاصرات”.
• تفعيل برنامج القرقوز البشير شو ضد التعديل.
.الخلاصة ان الاغلبية البرلمانية الشيعية بين خيارين اما الانهزام امام الاعلام المعادي وداعمية واما الانتصار لهوية وخيار الشعب العراقي والأغلبية الشيعية المطلقة.
ويضع هذا الخيار اغلب النواب الشيعة الذين يحملون اسم التشيع فقط في اختبار كبير وهذه اشارة للناخب العراقي صاحب القيم والثوابت الاسلامية.