الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم حفظه الله
– مشاركة الناس في التشييع كانت استثنائية
– أدعو الناس كما كنتم دائما رافعين رؤوسكم إبقوا هكذا فأنتم أبناء السيد نصرالله
– الآن فهمت أكثر ما هي العلاقة بين السيد والناس لأنهم أشرف الناس وأنبل الناس
– برغم الظروف والضغوط هؤلاء الناس هم استشهاديون ولا يحلم أحدا انه يمكن أن يهزمهم
– أحيي الشعب العراقي والمرجعية العراقية والعلماء والحشد والعتبات المقدسة الذين لديهم الاستعداد ليقدّموا
– المقاومة متجذرة ومتأصلة وجمهورها صلب وصادق مستعد للوقوف في الملمات
– لجمهور المقاومة: أنتم أبناء السيد حسن والمقاومة والشهداء وهذه المسيرة كما كنتم دائمًا رافعين رؤوسكم إبقوا والأعداء يحلمون بأن يهزموا هذا الشعب لأنه موجود بالميدان وسابق للجميع كذلك
– التشييع إعلان للانتصار على شاكلة ما نؤمن به بأننا استمرينا وثبتنا الى آخر لحظة حتى جرى الاتفاق
– أحيي الشعب الايراني الذي كان حضورهم بارزا على الرغم من ان الطرق سدّت في وجههم
– نشكر الفلسطينيين واليمنيين والتونسيين وكل الافرقاء على مشاركتهم في التشييع
– كل شيء قادم بعد التشييع رسالة
– بعد اغتيال سماحة السيد اتصلتُ بالسيد هاشم صفي الدين وتحدّثنا عن موضوع الدفن وتطرقنا الى موضوع الأمانة العامة قبل الدفن كعنصر وعامل قوّة وطلبتُ أن يكون هو الأمين
– مع شهادة السيد الهاشمي شعرت بزلزال حصل وقلت انقلبت حياتي رأسًا على عقب لكن لم أشعر لا بقلق ولا بتوتر بل شعرت بالتسديد الإلهي
– بعد شهادة السيد الهاشمي السيد هاشم صفي الدين اتصلت بقيادة المقاومة العسكرية وطلبت منها إبلاغي ماذا بقي وليس ماذا ذهب
– جسمنا كبير في حزب الله ولدينا قدرات كبيرة جدًا وابتداء من تاريخ 8 تشرين الأول تغيّرت الصورة لصالح المقاومة
– استعدنا السيطرة بعد 10 أيام من العدوان
– أقول للإسرائيليين حتى لو بقيتم في بعض النقاط هذه المقاومة لن تدعكم تستمرون فيها.
– كل أهدافنا كانت عسكرية وليس مدنية والمقاومة بخير ومستمرّة لكن جُرحت وتأذّت وبذلت تضحيات وأكثر من 100 ألف مستوطن لم يعودوا حتى الآن الى الشمال
– لا علاقا لنا بأيّ اتفاق بين أميركا ”والكيان الصهيوني”
– أكثر من 100 ألف مستوطن لم يعودوا حتى الآن الى الشمال
– المقاومة مستمرة في الميدان وعندما ينزل مجاهدو الرضوان الى التشييع فهذا يعني أن المقاومة هنا… وإذا انعدمت المقاومة في لبنان فهل يبقى لبنان؟
