الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في الحفل التأبيني للرئيس الإيراني الشهيد إبراهيم رئيسي ورفاقه

0 124

الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في الحفل التأبيني للرئيس الإيراني الشهيد إبراهيم رئيسي ورفاقه:

– إيران صمدت أمام الأخطار والتحديات التي تواجهها منذ الأيام الأولى لانتصار الثورة عام 1979.

– عهد الرئيس رئيسي شهد تطوراً في الحضور الدبلوماسي لإيران وشهد إعطاء الأولوية للعلاقة بدول جوار إيران والشرق.

– كان لدى السيد رئيسي إيمان كبير بالقضية الفلسطينية والمقاومة وحركات المقاومة وكان لديه عداء شديد للصهاينةّ

– في عهد الشهيد السيد رئيسي تم الحفاظ على العلاقات مع الشرق والحفاظ على العلاقات مع الغرب ضمن مستوىً معين.

– إيران تدعم حركات المقاومة بالمال والسلاح والتدريب والخبرة والتجارب والسيد رئيسي كان التزامه بذلك كبيراً.

– الشهيد الوزير حسين أمير عبد اللهيان كان مؤمناً بالمقاومة وحركاتها.

– كان الوزير أمير عبد اللهيان شديد الحب لفلسطين ولبنان وكل حركات المقاومة.

– لم تنتج القمة العربية شيئاً للأسف الشديد.

– أحد أسباب فشل السياسات الأميركية تجاه المنطقة هو إنكار الواقع والانفصال عنه.

– من ينتظر أن تتخلى إيران عن فلسطين والمقاومة واهمٌ جداً.

– الجمهورية الإسلامية في إيران منذ عام 1979 مستمرّة في دعمها لحركات المقاومة بل يزداد الدعم أكثر ويظهر إلى العلن بشكل واضح.

– اليوم ونحن في الشهر الثامن من الحرب على غزة “الإسرائيليون” أنفسهم في السلطة والمعارضة كلّهم يجمعون على أن ما عايشه الكيان هذه السنة لم يسبق له مثيل.

– العدو يعترف بالمعاناة الشديدة التي يواجهها ويعترف بالعجز والفشل.

– “إسرائيل” لم تحترم يومًا قرارًا دوليًا فقد شنّت أعنف الغارات على رفح بعد قرار محكمة العدل الدولية.

– نتوجه بالشكر إلى الأساتذة واالطلاب في كل أنحاء العالم من الذين تظاهروا دعماً للشعب الفلسطيني.

– المظاهرات في جامعات العالم وأمس أمام الكونغرس الأميركي تبيّن حجم المشاعر الإنسانية التي استنهضها طوفان الأقصى في كل العالم.

– نتنياهو واضح أنه تبرّأ من الأجهزة الأمنية في الكيان وذلك خلال الحرب وقال إنه لم يقدموا له تقييمات صحيحة حول التهديدات من غزة.

– إذا أراد نتنياهو أن يكمل عدوانه سوف يذهب إلى الهاوية والكارثة.

– السيد نصر الله ردًّا على نتنياهو حول قوله عن “خطط مهمة ومفصلة بالنسبة لإعادة الأمن إلى الشمال”: فاجأتكم غزة وفرقة بكاملها انهارت وجيش النخبة انهار.

– نقول للعدو: فاجأتكم المقاومة في لبنان في 8 تشرين واليمن ونحن من يحق له أن يتحدث عن مفاجآت، يجب أن تنتظر من مقاومتنا المفاجآت.

– دائمًا كنا واضحين بأننا عندما نذهب إلى معركة نذهب بعناوين وأهداف واضحة وقلنا أن الهدف الأول مساندة غزة والهدف الثاني منع أي عملية استباقية للعدو على لبنان.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.