كلمة الامين العام لحزب الله المنصور الشيخ نعيم قاسم:
– الجرائم الصهيونية ليست انجازًا
– كنا نتوقع حصول العدوان الصهيوني على لبنان في أي لحظة لكن لم نكن نعلم التوقيت وهذا كان قبل طوفانالأقصى وبعده
– مجاهدونا منعوا العدو من التقدم نحو اراضينا.
– هيهات ان نستسلم
– الاستسلام لن يكون مع مقاومة حزب الله برغم الخسائر الكبيرة.
– العدوان الصهيوني هو المشكلة وليست مواجهته هي المشكلة.
– تمكن مجاهدونا من إيلام العدو وقتا وجرح مئات من جنود العدو، ومنعنا العدو من تحقيق هدفه بكسر المقاومة
– أفشلنا هدف العدو في القضاء على المقاومة وسحقها وهّجرنا المستوطنين وما أنجزه العدو هو إيلامنا بقتل قادتنا
– العدو الإسرائيلي أدرك أن الأفق في مقاومة حزب الله مسدود فذهب إلى وقف إطلاق النار
– عدلنا ما استطعنا من اتفاق وقف إطلاق النار الذي سلمه العدو إلى الرئيس بري
– منعنا العدو من الدخول إلى “الشرق الأوسط الجديد” من بوابة لبنان
– الاتفاق هو لإيقاف العدوان لا لإنهاء المقاومة وهو اتفاق تنفيذي للقرار 1701 ويرتبط بجنوب نهر الليطاني حصراً
– صبرنا على خروقات العدو الصهيوني لتحقيق الاتفاق وعلى الجهات المعنية التصرف ونحن نراقب الوضع.
– هناك عوامل أدت لوقف إطلاق النار وهي صمود المقاومين ودماء الشهداء والإدارة السياسية والجهادية
– نحن في حزب الله نتابع ما يحصل ونتصرف بحسب تقديرنا للمنطقة
– فلسطين نقطة الارتكاز لتحرير هذه المنطقة لأن “إسرائيل” تتخذ من عدوانها عليها نقطة ارتكاز لاحتلال المنطقة
– المقاومة تعني المواجهة ولا تربح بالضربة القاضية على عدوها بل تربح بالنقاط
– شرعية المقاومة تأخذها من ايمانها بقضيتها
– التضحيات هي الثمن الطبيعي لاستمرار المقاومة، وكما يقول الإمام الخميني “ما دمنا على الحق فإننا منتصرون”.
– لبنان لم تتحر الا بالمقاومة ولم تتوقف اسرائبل لـ17 عام الا بالمقاومة.
– العدو لا تكبحوه الا المقاومة والاحتلال لن ينتهي الا بالمقاومة.
– المقاومة مستمرة ولكل مرحلة طرقها وأساليبها وهذا ما سنعمل عليه
– دافعنا عن لبنان لأن العدوان الأخير كان على لبنان حصرا وأوقفناه عند الحدود
– كل اللبنانيين شركاء بالنصر لأنهم دعموا المقاومة.
– لولا صمود المقاومين لوصلت “إسرائيل” إلى بيروت وبدأت خطواتها اللاحقة من استيطان وتوطين
– دمروا كل إمكانات الجيش السوري تحت عنوان الدفاع المسبق والخوف من المستقبل بغطاء أميركي وهم يريدونإعدام المنطقة
– حزب الله قوي ويتعافى ومستمر والمقاومة مستمرة ولبنان مستمر بعناصر قوته ومن اعتمد على “إسرائيل” فاشل في قراءته
– برنامج حزب الله في المرحلة المقبلة هو تنفيذ الاتفاق في جنوب نهر الليطاني وإعادة الإعمار وانتخاب الرئيس
– الحوار الإيجابي حول القضايا الإشكالية من بينها الموقف حول الاحتلال وكيفية مواجهته وتقوية الجيش اللبناني
– إجرام العدو الصهيوني يجري بدعم كامل من أمريكا التي أرسلت له 500 طائرة و100 سفينة محملة بالسلاح
– ما جرى في سوريا دليل على أننا أمام عدو توسعي خطير احتل مئات الكيلومترات من الجولان المحتل
– نأمل من الجماعات الجديدة الحاكمة لسوريا ان تتخذ الكيان الصهيوني عدوًا ولا تطبع معه.
– خسر حزب الله في هذه المرحلة طريق الامداد
– المقاومة لا تقف على طريق امداد واحد.
– من كان يتأمّل بانتهاء حزب الله خاب أمله.
– نحن دعمنا سوريا لأنها في الموقع المعادي “لاسرائيل”.
– الآن سقط النظام على يد قوى جديدة، ونحن ننتظر هذه القوى الجديدة لإبداء مواقف واضحة.
– من حق الشعب السوري أن يختار حكومته ودستوره وخياراته.