بشار الأسد في أول بيان له منذ سقوط نظامه:
- لم أغدر بالحلفاء أو الجيش.
- طلبت تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء الأحد، 8 ديسمبر، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق.
- رفضت منذ اليوم الأول للحرب أن أقايض خلاص وطني بخلاص شخصي، أو أساوم على الشعب.
- لم أكن من الساعين إلى المناصب، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني.
- منصبي أصبح فارغًا لا معنى له، لذلك قررت المغادرة.
- لم أغادر في إطار صفقة، لكن الإرهاب سيطر على سوريا، ولم أعد قادرًا على تقديم شيء من خلال منصبي.
- آمل أن تعود سوريا حرّة مستقلة.