السيناريوهات المحتملة في حالة اندلاع الحرب الشاملة
هكذا ستكون تأثيرات الحرب على إسرائيل
دخول الاقتصاد الإسرائيلي في حالة ركود مشابهة للركود الذي عانى منه بعد حرب أكتوبر 1973، والذي استغرق أكثر من عشر سنوات للتعافي منه.
تعطل القطاع المصرفي ومعاملات بطاقات الائتمان نتيجة لانقطاع الكهرباء.
تدمير البنية التحتية
استهداف البنية التحتية الحيوية مثل محطات الطاقة، محطات تحلية المياه، وشبكات الاتصالات، مما يؤدي إلى انقطاع التيار الكهربائي لفترات طويلة.
استهداف منشآت النفط والغاز، مما يؤدي إلى نقص في الوقود وتعطل الحياة اليومية والنشاط الاقتصادي.
تدهور مستوى المعيشة:
معاناة السكان من انقطاع التيار الكهربائي، نقص المياه الصالحة للشرب، وتعطل الخدمات الأساسية
تفاقم حالة القلق والخوف بين السكان نتيجة تهديدات الصواريخ واستهداف المدنيين.
ضعف الثقة في الجيش الإسرائيلي
خسائر فادحة في المعدات العسكرية مثل بطاريات القبة الحديدية.
التأثيرات الإقليمية
في حال اندلاع الحرب الشاملة، قد يتدخل حلفاء في المنطقة مثل سوريا، العراق، واليمن، وايران مما يوسع نطاق الحرب ويزيد من تعقيداتها.
الولايات المتحدة ستتدخل لدعم إسرائيل، مما يزيد من حدة الصراع.
قد تؤدي الحرب إلى تغييرات جيوسياسية في المنطقة، وتؤثر على التوازنات الإقليمية.
قد تستمر تداعيات الحرب لفترة طويلة، مما يزيد من عدم الاستقرار في الشرق الأوسط.
حزب الله يمتلك ترسانة صاروخية تقدر بـ 250 الف صاروخ، بما في ذلك صواريخ دقيقة التوجيه.
في حال اندلاع الحرب، من المتوقع أن يطلق حزب الله ما بين 5000 و6000 صاروخ يوميًا، مما يتسبب في دمار كبير وسقوط آلاف القتلى.
استهداف البنية التحتية الحيوية مثل محطات الطاقة، محطات تحلية المياه، وشبكات الاتصالات مما يؤدي إلى انقطاع التيار الكهربائي لفترات طويلة.
استهداف منشآت النفط والغاز سيؤدي إلى نقص في الوقود وتعطل الأنشطة الاقتصادية والعسكرية.
تعرض محطات توليد الكهرباء للقصف سيؤدي إلى انقطاع التيار الكهربائي لفترات طويلة، مما يشل الحياة اليومية والاقتصاد.
تعطيل شبكات الاتصالات سيؤدي إلى شلل في التواصل وإدارة الأزمات.
تنحصر كل منشأة اسرائيل وبناها التحتية على مساحة صغيرة جدا.
في حال تكثيف الصواريخ الباليستية والمسيرات على هذه المنطقة ستكون نهاية المطاف للصهاينة .
واعدكم هذا هو الذي سوف يحصل.
