ابرز ما جاء في كلمة المنصور بالله السيد القائد عبدالملك الحوثي أدام الله رعبة
– حزب الله قدم لأجل فلسطين الغالي والنفيس بتقديم قادته وكوادره شهداء في سبيل الله تعالى، وفعل ما لم يفعله غيره
– ما تبذله جبهات الإسناد من اليمن والعراق شيء واضح في ظل المستوى الرهيب من التخاذل العربي والإسلامي
– من يقف مع الشعب الفلسطيني بمستوى متميز وواضح وصريح وبيّن جريء وقوي، هو ما يحصل من محور القدس والجهاد والمقاومة
– الجمهورية الإسلامية في إيران تقدم الدعم والمساندة للمحور بكله وللشعب الفلسطيني في المقدمة
– حجم الإجرام الصهيوني طوال 14 شهرا وصل إلى درجة اعتراف بعض الصهاينة بأنها جرائم إبادة وتطهير عرقي
– الأمريكي يستغل حروبه على أمتنا بشكل مباشر أو عبر وكلائه لتجربة أسلحته المحرمة ومدى فاعليتها في إبادة الناس
– الأمريكي يعتبر الشعوب حقلا لتجارب أسلحته المحرمة
– العدو يواصل استخدام التجويع كوسيلة للإبادة، والأونروا أكدت بأن ما يدخل من مساعدات لا يتجاوز 6% من احتياجات المواطنين في قطاع غزة
– جرائم العدو تتواصل في الضفة الغربية بحق الشعب الفلسطيني إلى جانب استهداف المقدسات الإسلامية
– من أسوأ وأخطر الممارسات الإجرامية الصهيونية المنتهكة لحرمة المقدسات الإسلامية هو الاعتداء على المصحف الشريف
– العدو الإسرائيلي يمارس كل أشكال الجرائم بما يعبّر عن عدائه للإسلام والمسلمين
– الأمريكي هو الوجه الآخر للصهيونية، والممارسات الإجرامية متشابهة بين أمريكا و”إسرائيل”
– الأمريكي لا تهمه مأساة الشعب الفلسطيني بما يتجاوز كل المواثيق والأعراف والقوانين والأخلاق
– أن يكون هناك أسرى صهاينة في قطاع غزة فهذه مشكلة كبرى لا يطيق الأمريكي أن يتحملها لأنه يريد أن تكون هذه الأمة مستباحة للعدو الإسرائيلي
– المهم لدى الأمريكي ألا يكون هناك ردة فعل فلسطينية تجاه ما يرتكبه العدو الإسرائيلي من جرائم
– منذ بدء العدوان الإسرائيلي هناك حقائق مهمة جدا تضاف إلى حقائق العقود الماضية عن إجرام العدو وانتهاكه للحرمات
– ينبغي على أمتنا الإسلامية أن تستفيد من الأحداث والدروس والعبر وأن تزداد وعيا وبصيرة وفهما تجاه ما يحدث وتجاه ما يستهدفها
– الأعداء يعملون على أن تنسى أمتنا أو تغفل عن الحقائق المرتبطة بهم وأن تتأثر بما يفرضون من عناوين مخادعة وأكاذيب
– الأعداء يعملون على إبعاد الأمة عن الاهتمام بمسؤوليتها الدينية والأخلاقية والإنسانية وبما يخدم المصلحة الحقيقية للأمة
– يفترض بالأمة أن تؤمن بحقيقة أن القرآن الكريم كتاب حق لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وأن تصنف الأعداء على ضوئه
– بناء على التصنيف القرآني فاليهود هم الأعداء رقم واحد لأمتنا الإسلامية والأحداث تشهد على ذلك
– كل الممارسات الإجرامية الصهيونية تعبّر عن عداء وحقد وكراهية
– معتقدات الصهاينة تعتبر العرب والمسلمين بأنهم مجرد حيوانات وليسوا بشرا، وهذا يظهر في تصريحاتهم وممارساتهم وأفعالهم
– وجدت أمتنا الإسلامية ما يكشف عداء اليهود لها من خلال استهدافهم للقرآن الكريم والمساجد خاصة المسجد الأقصى
– ما يفعله العدو الإسرائيلي بالشعب الفلسطيني ليس منحصرا في فلسطين، بل يسعى لاستهداف كل الشعوب
– العدو الإسرائيلي يشكل خطورة بالغة على أمتنا لأنه مع ما يمتلكه من حقد وكراهية هو متجرد من القيم الإنسانية والأخلاقية والدينية
– إلى جانب إجرام العدو فهو مخادع وغدار في استهدافه لأمتنا الإسلامية بغية إذلالها وإهانتها والسيطرة عليها
– وعي المسلمين واستحضارهم لحقيقة العداء الشديد من اليهود أمر مهم جدا حتى لا يحصل أي التباس عن العدو الذي يمثل خطورة عليهم
– من العمى الفظيع جدا أن يكون لدى الإنسان التباس في التفريق بين العدو والصديق
– أمر فظيع للغاية أن يعتمد البعض من أبناء أمتنا على الأمريكي والإسرائيلي ليحددوا له من يعادي
– الحقيقة الثانية التي تجلت خلال فترة العدوان الإسرائيلي هي التفريط العظيم والتنصل الكبير عن المسؤولية من معظم الأمة الإسلامية
– على مدى عام وشهرين ومعظم المسلمين يتفرجون، لم يتخذوا أي موقف عملي إطلاقا ضد العدو الإسرائيلي ولا تعاون بأي شكل من الأشكال
– بعض البلدان غير المسلمة في أمريكا اللاتينية لها مواقف ضد العدو الإسرائيلي أكثر من مواقف الكثير من المسلمين، وهذا شيء مؤسف
– موقف المسلمين لدعم فلسطين ليس بمستوى تحرك أمريكا والدول الغربية لدعم الكيان الصهيوني
– كبريات الدول العربية والإسلامية وقفت متفرجة على ما يجري في فلسطين عدا بعض التصريحات والبيانات دون مواقف عملية
– القمم العربية لا تخرج بأكثر من بيانات وتصريحات تنتهي بعد إعلانها فورا دون أي تأثير عملي أو متابعة وإجراءات عملية
– الأنظمة العربية والإسلامية لم تفتح المجال لشعوبها للتحرك لدعم الشعب الفلسطيني بل عملت على تكبيل تلك الشعوب
– من أسوأ المواقف أن أنظمة عربية وإسلامية إلى جانب تفرجها على المجاعة في قطاع غزة قدمت الإمدادات للعدو الإسرائيلي ولا تزال
– الإسرائيلي عدو للمسلمين جميعا، يستهدف السنة والشيعة وكل الفرق والمذاهب التي تنتمي للإسلام
– الأعداء يعملون على إغراق الأمة بالمشاكل الداخلية حتى يتم الاستفراد بكل طرف لينتقلوا إلى البقية
– الأعداء يبذلون جهدهم لتأجيج الصراعات في البلدان العربية والإسلامية حتى يتم شطب فلسطين من دائرة الاهتمام
– لن تجتمع مرضات الله تعالى مع ما يرغب به الأمريكي والإسرائيلي في واقع أمتنا من الفرقة والتناحر والتنازع، والانشغال التام عن القضايا المهمة، وعن العدو الحقيقي
– من المؤسف أن البعض في مقابل الخذلان للمظلومية الكبيرة للشعب الفلسطيني يتجه في الفتن وإثارة المشاكل الداخلية باهتمام ورغبة ونشاط وجد وعطاء بسخاء
– بالرغم من حجم المعاناة الكبيرة، لا يزال إخوتنا المجاهدون في غزة مستمرين بعملياتهم البطولية في مواجهة العدو الإسرائيلي باستبسال عظيم وعمليات نوعية
– من العمليات النوعية لأخوتنا المجاهدين في غزة سلسلة الكمائن المنكّلة بالعدو الإسرائيلي، والقصف الصاروخي لمغتصبات غلاف غزة وما يقوم به المجاهدون في الضفة
– في هذا الأسبوع كان هناك عمليات مشتركة بين القوات المسلحة اليمنية والمقاومة الإسلامية في العراق، حيث تم تنفيذ 3 عمليات لاستهداف أهداف حيوية تابعة للعدو الإسرائيلي شمال وجنوب فلسطين المحتلة
– هذه العمليات المشتركة هي صورة مهمة أيضا من صور التعاون التظافر
– من المسائل المهمة في ديننا ومن الواجبات المقدسة في إسلامنا هي الاعتصام بحبل الله جميعا، هي التعاون على البر، والتقوى، هي أن تتحرك في سبيل الله كأمة واحدة
– أوجه التحية لإخوتنا الأعزاء في المقاومة الإسلامية في العراق
– سيكون للعمليات المشتركة مع العراق صداها وأثرها المهم ضد العدو نفسه، وهو ينزعج جدا، وعبّر عن هذا الانزعاج في كثير من الحالات والتصريحات
– الجبهة العراقية جبهة قوية وفاعلة تتحرك ضد العدو الإسرائيلي
– هناك جماهير واعية كثيرة من أبناء الشعب العراقي، وتوجه جهادي حر وعزيز في العراق، وهذا شيء عظيم يُزعج العدو الإسرائيلي
– في هذا الأسبوع كان هناك عمليات مهمة في جبهة الاسناد اليمنية، ومنها استهداف العدو الإسرائيلي إلى يافا المحتلة ومطار “بن غوريون”، وعسقلان المحتلة وعملية كبرى ومهمة في البحر
– في هذا الأسبوع كان هناك عملية كبيرة وواسعة في البحر استهدفت سفن أمريكية حربية عدة
– بلغ عدد السفن المستهدفة إلى 211 سفينة
– أصبح هناك تصيد وبحث دقيق للسفن التي ترتبط بالأعداء لاستهدافها
– الأمريكي انزعج من العملية الكبيرة الواسعة في البحر، وأصبحت سفنه الحربية وبوارجه تهرب وتحاول أن تذهب بجوار السفن الصينية أو السفن الأخرى
– وسائل الإعلام الصينية رصدت الأسلوب الذي يتّبعه الأمريكي عندما يهرب ببارجاته أو بسفنه لتكون في إطار الاحتماء بالسفن الصينية
– حالة سخر منها الصيني واستغرب منها أن يصل الحال بالأمريكي إلى هذا المستوى
– الأنشطة الشعبية مستمرة بشكل واسع، ما يتعلق منها بجبهات التعبئة في التدريب والتأهيل، في المسير العسكري، في المناورات، كلها أنشطة مستمرة
– مسار التعبئة مسار في غاية الأهمية